ذكرت مصادر لصحيفة الوطن الجزائرية أن السلطات الجزائرية لا تستبعد أن يتحالف القذافي مع تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي كاخر الحلول مفضلا ذلك على الإستسلام.
كما قالت نفس المصادر أن القذافي حاول الدخول إلى الجزائر ولكن الرئيس رفض حيث أن العقيد كان في مدينة غدامس القريبة من الحدود الجزائرية حين حاول الإتصال بالرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الذي رفض التحدث معه بتعلة أنه منغمس في حل القضايا الداخلية للجزائر (التفجير الإنتحاري الأخير ) ولم يسمح إلا لبعض أفراد عائلة القذافي بالدخول وأبرزهم إبنه البكر محمد وابنته عائشة و هنيبعل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق